عملتُ تاجراً أبيع الجوارب في عمر الـ17 عاماً. كنتُ ناجحاً في التجارة، لكنّ ثقتي المفرَطة بالناس كسرتني مادياً، لأقف مجدّداً بعد كلّ نكسة، إلى أن وقعت الأزمة في سوريا.تهجّرنا من بيوتنا ومحالنا. توقّفت سيارتي ولم أعد قادراً على مدّها بالبنزين، فركنتها لدى...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول