أَن تُقرِّر منظمةُ الأُونيسكو في دورتها السنوية الأَربعين (17-27 تشرين الثاني 2019) تحديدَ الخميس الأَول من تشرين الثاني سنويًّا: "اليوم العالَـميّ لـمكافحة التَنَمُّر" في جميع حالاته: تَـحرُّش، تنكيد، معاكسة، تَهَكُّم، سُخرية، إِزعاج، تمييز، عزْل، مضايقة، مناوشة... بدءًا من القطاع الـمدرسي، يعني أَن هذه الظاهرة بلغت حدًّا يستوجب الـمبادرة إِلى التدبير والـمعالـجة والـمتابعة حتى تشريع الملاحقة القضائية. وانتهاك الحرية الشخصية وحقوق الإِنسان استوجب إِطلاقَ شرعة في الأُمم المتحدة (1948) لزجْر الـمخالفين عن هذا التَــنَــمُّر الفردي أَو الجماعي.من الوُجهة الشخصية: حريةُ التنقُّل والـمعتقَد والتفكير والتعبير شفويًّا أَو كتابيًّا، مصانةٌ طالـما لا...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول