مستجدات تأليف الحكومة الجديدة أظهرت أن هناك تطورات تتجاوز هذا الملف. وكان السؤال الذي طرحته أوساط وزارية في حكومة تصريف الأعمال هو: ماذا يجري بين قصر بعبدا وحارة حريك؟في معلومات لـ "النهار" أن المفاوضات الدائرة على صعيد التأليف تقف عند حاجز "الثلث المعطّل" الذي يريده فريق رئيس الجمهورية ميشال عون و"التيار الوطني الحرّ" من حصّتيهما، سواء أكان عدد أعضاء الحكومة المقبلة 18 وزيراً، كما أصرّ على ذلك الرئيس المكلّف حسان دياب، أم أكثر من ذلك، كما يطالب أطراف عدة في الأكثرية التي سمّت دياب رئيساً مكلّفاً. وبدا، وفق هذه المعطيات، أن "حزب الله" هو من يقف هذه المرّة...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول