الخميس - 25 نيسان 2024

إعلان

الردّ التقني على الإشكالية الاجتماعية

هيام جورج ملاّط
Bookmark
الردّ التقني على الإشكالية الاجتماعية
الردّ التقني على الإشكالية الاجتماعية
A+ A-
كيف وصلنا الى هذا الدرك؟ولكن ليس الوقت للمحاسبة بل لإنقاذ المواطن والوطن.لماذا؟ لان محاولة استرداد الماضي في معترك الازمات من شأنه استنفاد قوانا من دون ان نتمكن من استرداده مع امكان خسارة المستقبل.لذلك علينا التوجه وقبل المحاسبة الى ضبط الحلول المجدية وتنفيذها بطريقة منهجية.أما بعد،فعلينا التأكيد مجدداً ان التحدي الكبير يعود الى تقنية الرد على المعضلة الإجتماعية التي هي جزء بارز من الإشكالية السياسية الوطنية لأنها تخص كل مواطن، وبالتالي على الرد المنهجي ان ينتظم بما يأتي:1- تحديث قانون العمل: يعود قانون العمل الى عام 1946 ولا يزال في المنطق نفسه على رغم بعض التعديلات. 2- العقود الجماعية: ان اللجوء الى العقود الجماعية قليل جداً، وبالتالي لم يتم الإستثمار اللازم والكافي لهذا التشريع الصادر منذ عام 1964.3-...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم