في بداية السنة 2020، وفي استقبال سنة جديدة، كان مستفزاً لكل لبناني وخصوصا لكل لبناني يحترم بلده ويريده وطناً حقيقيًا ان يرى صور قاسم سليماني على طريق المطار. فالى متى سنظل شعبا من شعوب دول العالم الثالث يعلق صور زعماء وسياسيين في بلدان اخرى؟ الى متى سنبقى ضحايا محاور وصراعات محاور؟ لنكن واضحين: ان رفع أي صورة لأي زعيم او قتيل او شهيد او مفكر او سياسي غير لبناني في لبنان هو امر مرفوض. سمعنا بعض الجدالات حول ان البعض يتحدث ان هناك من يحتج على صورة سليماني وليس على غيرها. والجواب واضح ان كل صورة ممنوعة لاننا في زمن اصبحت معه صور زعمائنا مرفوضة ونفضل شعارا او فكرة وإذا كان احد يريد رفع صورة...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول