تُفضّل الشابة ماري روز قسطا ألا تتحدّث عن شريطها البديع بصفة فردية. مخرجة الأفلام القصيرة، قدّمت الى اللبناني الثائر محاكاة تتعلّق بالمرأة في كونها أمّاً ومُلهمة ومربّية أجيال من كرامة وحرية. دقائق مؤثّرة، تلمس الجرح. شبابنا يهاجر، أمّهاتنا عاجزات عن منح أولادهنّ الجنسية من أب غير لبنانيّ، والقوانين بعضها ظالم. كان الشارع فسحة للخلاص، وبرأي صانعة الفيلم، "سيستمرّ طويلاً".تفضّل عدم الإضاءة على الشخص، بل على الفكرة. تستعيد بدايات الثورة،...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول