يذكر علي جابر يوم تقدّمت نجوى قاسم للعمل في "المستقبل": "رأيتُ فيها واحدة من ألمع إعلاميات العالم العربي. تطلّب الأمر خمس دقائق فقط". المثقّفون، القريبون من القلب، قلّة - يُتابع - وهي ممن يجمع النِعمتين. هما صديقان، "أهل، وزياراتنا متبادَلة". أمام القرار الكبير بمغادرة "المستقبل"، وجد نفسه مُشجِّعاً. لمعتْ حيث عمِلَت، وظلّت ذكرى من قماشة العطر.تستعيد لينا دوغان، صديقة الأيام الحلوة، نجوى "التي كان العمل همّها". تمرّ في البال صور...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول