الأربعاء - 17 نيسان 2024

إعلان

"الكلمة العربية في المهجر" لألفرد خوري: هل من يعيد مؤلّفه إلى الضوء؟

سليمان بختي
Bookmark
"الكلمة العربية في المهجر" لألفرد خوري: هل من يعيد مؤلّفه إلى الضوء؟
"الكلمة العربية في المهجر" لألفرد خوري: هل من يعيد مؤلّفه إلى الضوء؟
A+ A-
كتاب "الكلمة العربية في المهجر" للأستاذ ألفرد خوري (1914-1998)، الحائز جائزة "جمعية أصدقاء الكتاب" عام 1960، عبّر بقوة وعمق وأصالة عن الدور الأساسي الذي لعبه أدباء المهجر في النهضة الأدبية في لبنان والعالم العربي مطلع القرن العشرين.يقول ألفرد خوري (من مواليد قلحات، الكورة، وابن شقيقة الأديب فؤاد سليمان، واستاذ الأدب العربي في الآي سي آنذاك) في مقدمة كتابه إن دراسته تحمل البعدين الذاتي والموضوعي، "لأنني اندغمت في الأدب المهجري اندغاماً كلياً". أما موضوعية الدراسة فتأتي "من الروية والتمرّس في تدريس الأدب والتقييم والتعليل والمقاربة".يتوقف خوري عند حيوية الكلمة العربية ويربطها بتاريخ الأدب العربي كاشفاً مدى ليونتها وقابليتها للتعبير. ويعتني بالبنية المكوّنة لأدب المهجر من حيث الرشاقة التعبيرية والحساسية الفنية من دون أن يهمل الجانب المعنوي القائم على الأشواق والمعاناة...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم