"بيروت تُرنّم" وتحيّة إلى الشاعر الذي رافقه الموت إلى بوابة الرحيل في 2008
13-12-2019 | 23:39
هذا السعي اللذيذ وراء الحُب والإبداع وكل ما هو جميل ومُخملي، وإن كان في الحقيقة عابر وسريع الزوال. نغوص في رواق الأحاسيس هرباً من حلبة الحُب. نُرجئ الأحكام المُسبقة إلى يوم آخر. ونتعلّق بالأمور الدنيويّة خوفاً من موتنا المحتوم. لكن هذا المساء، "بلا حكي عن الموت" والنهايات المُتربّصة في كل صفحة من كتاب الحياة. هذا المساء من الأفضل أن يكون عنوان اللقاء: كتاب الرفاهية المُعادية للواقع. أضواء خافتة تتواصل معنا بطريقة مُتحفظة، تلفت الإنتباه...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول