جبران في الساحات... عدالة الشباب واللبنانيّين
11-12-2019 | 23:23
غالباً ما تلفظ العدالة عندنا أحكامها متأخرة جداً وغالباً ما لم تفعل في ملفات وقضايا جرمية واغتيالات تعاقبت سلاسلها منذ عشايا الحرب وخلالها وبعدها بلوغاً الى الراهن من زمننا. لا تزال هذه الحقيقة السوداء القاتمة من الواقع اللبناني تنطبق على جبران تويني بعد 14 عاماً من استشهاده بحيث مل الملل منا ونحن نكرر بأنّ قصاصة ورق ليست موجودة بعد في ملف التحقيق القضائي اللبناني العائد له ولا قامت أي حكومة لبنانية منذ أنشئت المحكمة الخاصة بلبنان بالإجراءات المطلوبة وفق نظام المحكمة لإلحاق قضيته بإطار اختصاص المحكمة الدولية باعتبار ان تفويضها الزمني القضايا الملازمة لاغتيال الرئيس رفيق...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول