لم يشف العالم بعد من داء "داعش" الذي مارس أبشع أنواع القتل والنهب باسم الدين، وشوه بفتاويه تعاليم الإسلام، مفصلاً إيمانه على قياس جرائمه وشهواته، حتى بدأ يطل علينا سرب جديد من التكفيريين الذين يستخدمون الأساليب نفسها، وهذه المرة من أجل ترهيب مواطنين انتفضوا على الفساد وانتصاراً للعيش الكريم وبث الخوف في نفوسهم لتثبيط عزيمتهم على خلخلة أنظمة طائفية فاسدة أفقرت شعوبها.فقبل أن "يفتي" الشيخ محمود برجاوي ببتر أعضاء الإعلامية ديما صادق ونفيها رداً على فيديو تحدثت فيه عن سرقة هاتفها، كانت للعلامة الإيراني أبوالفضل بهرام بور المتخصص بالعلوم القرآنية، قراءة...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول