لا تخفّف ضحكةٌ حدّة السماجة. السمج سمجٌ، حتى مراجعة النفس جدياً وإعادة الحسابات. لم يفعل نادي أبو شبكة سوى تأكيد أنّ فقرته ("منّا وجرّ"، "أم تي في") لا تصلح للمشاهدة. مَن يضحكون قلّة ترى أنّ الضحك من واجبها، وإلا كشفت الفقرة "بياختها" وظهرت من دون طعم. زلةٌ تلو أخرى، تؤكّد فجاجة الدعابة في غير مكانها أو افتعال ما يفضح بشاعات مستورة.يحاول أبو شبكة إثبات النفس في مساحة تعبيرية يُفترض أنّها تتحمّل المسؤولية. وأمام أول حفرة،...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول