اشترِك في نشرتنا الإخبارية
فنانون وإعلاميون: "وعي أهل عين الرمانة والشياح أكبر من الفتنة"
عبّر عدد من الإعلاميين والفنانين وأصحاب الرأي عما آلت إليه الأمور، لا سيما التطورات التي حصلت في عين الرمانة وطرابلس وبكفيا:
وسام بريدي: "وعي أهل عين الرمانة والشياح أكبر وأهم من الانجرار للفتنة هول ناس عايشين مع بعض ودايماً الجار قبل الدار. الله يحميكن".
بديع أبو شقرا: "أجملُ الأمّهات..."
مازن حايك: "من يتصرّف بوحي "ميزان القوى"، وكأن الثورة لم تكُن، فليأت برئيس و"حكومة مواجهة" من لون واحد، تعكس الألوان الفاقعة لـ "العهد القوي"... وليكُن سقوطها سقوطاً مدوياً في الشارع، ومعه الرفض الإقليمي، والسخط الدولي! أردتموها مواجهة تشبه التمديد لـ #إميل_لحود فلتكُن!".
العميد علي جابر: "أريد التوجه للمؤثرين الذين وضعوا منصاتهم ووقتهم لخدمة الثورة. إن لمتابعيكم ومشاهديكم الحق عليكم ان تُعلِموهم من انتم وكيف تفكرون وبماذا تتأثرون. انتم لستم صوراً أو كليشيهات منقولة في السوشيل ميديا. انتم حقيقيون، تقودون الرأي العام بمسؤولية اخلاقية ومناقبية عالية".
ندى أبو فرحات: "إيماننا بثورتنا يزداد يوماً بعد يوم، لانها ثورة أحرار ومستقلون عن أي حزب وطائفة. نحن اليوم مواطنون ومواطنات يملؤون الساحات ومطالبهم موحدة: قضاء مستقل يستعيد لنا حقوقنا وبناء دولة مدنية لا يعلوها سوى علم لبنان وشعار كلن يعني كلن اليوم أقوى من أي يوم مضى".
[[embed source=instagram id=https://www.instagram.com/p/B5W-ExzhN4N]]
وسام الأمير: "يا ربّ، انت الذي شفيت الأعمى وفتحت أعينه انِر بصيرة المسؤولين الجاهلين في هذا البلد وأحيي ضمائرهم الميتة ليتجنب لبنان العنف والدماء والخراب".
مروان نجار: "اللبنانيون ثلاثة، فريق مناور يعبّئ، فريق ساذج يمتلئ، وفريق واعٍ يشقى بهما، حماه الله وحفظه للوطن".
