الشفاء لوالدة الزميلة ديما صادق. فالأمهات لسن لأثمان من هذا الصنف. نتردّد حيال الكتابة في الشأن الشخصي، فأمام المرض لا يبقى سوى الانحناء والرجاء. ما يحجب التردُّد هو الحضور الساطع لمنظومة عدائية تهتك كرامات وتنتهك أعراضاً. لا يُخفَى أنّ صادق حركشت في دبابيرها حتى مَسّ السمّ "الحجة الثمانينية"، فآلمها في العمق.يتحوّل الموضوع الشخصي إشكالية عامة، برغم إبقاء البوح في "فايسبوك" للأصدقاء، واقتصار الاعترافات ومشاعر الذنب على قلّةٍ خارج...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول