أريج الذكريات "واصل لهون"، إلى مكتبي في وسط بيروت الشاهد على ثورة تُجسّد أكبر دليل على صفاء النفوس. ذكريات أيام "فرط الزيتون" في أرض والدي القُرويّة التي تحمل إسم "العرتوق". ذكريات اللقاءات الأولى والنظرات الواعدة، والإنكسارات المحتومة، و"يا جرصتي عرفت الضيعة كلّها إنّي بحبّو وبنطرو بالكزدار". وحواضر البيت التي نفرشها على العشب بعد ساعات "الفرط" الطويلة (مع التركيز على الفلافل التي يشتريها عمّي حنا من طرابلس...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول