قد تظهر الايام ان الحوار الذي أجراه رئيس الجمهورية ميشال عون الثلثاء الماضي مع سفراء المجموعة الدولية لدعم لبنان، ومع السفراء العرب، كان بطريقة مباشرة او غير مباشرة وراء الخرق المستجد في جدار الازمة الحكومية تكليفا وتأليفا. فمن خلال المعلومات عن هذين الاجتماعين يتبيّن خلافا لكل الضباب الداخلي الذي ساد مسرح الاتصالات منذ ذلك اليوم، ان العالم تكلم رغم اختلاف لغاته وبصورة مفاجئة مع الرئيس عون باللغة العربية، تفاديا على ما يبدو لأي سوء فهم قد ينجم عن الترجمة. فما هي هذه المعلومات التي تبدو مهمة في هذه المرحلة الحرجة من الاحداث في لبنان؟في اللقاء مع سفراء المجموعة الدولية بادر رئيس...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول