الثلاثاء - 23 نيسان 2024

إعلان

بصيص أمل من... بوليفيا!

Bookmark
بصيص أمل من... بوليفيا!
بصيص أمل من... بوليفيا!
A+ A-
مرت سنوات مذ لم يعد العالم ينتفض للمطالبة بالعدالة الاجتماعية، وربما كانت حركات "قوة الشعب" التي اجتاحت دول أوروبا الشرقية وآسيا أواخر ثمانينات ومطلع تسعينات القرن الماضي آخر الموجات المتزامنة للغضب الشعبي.بعد سبات سنين، ينهض العالم مجدداً، وتغزو التظاهرات الشعبية السلمية بأكثرها، عواصم العالم ولا تستثني أريافه أحياناً، من غرب الكرة الأرضية الى شرقها، ولا يتوانى بعضها عن اللجوء الى العنف، إذا اقتضت الضرورة، لايصال الصوت.من بوليفيا والتشيلي والإكوادور وهايتي وهندوراس، الى هونغ كونغ والهند، مروراً ببريطانيا وكاتالونيا وفرنسا وغينيا والعراق والجزائر والسودان ولبنان، نزل الملايين الى الشوارع للمطالبة بحقوق كفلتها لهم الشرع العالمية لحقوق الانسان والدساتير الوطنية وسلبهم...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم