لبنان في منتهى الجمال، فروحية عظيمة تولد من جديد. تتبارى المناطق في الصراخ المُتّخذ أشكالاً من التعبير، الفرِح والغاضب، المُشرق والتوّاق إلى الشمس. الساحات للكرامات، مهما حاول أفراد قلْب المسارات. المهزلة لا تضيّع البوصلة، طالما أنّ النيّة ولادة وطن. صور وطرابلس نموذجان لبهجة من نوع آخر. بهجة الإنسان الحرّ.لا تثور صور ضدّ الجوع وحده، بل ضدّ الصمت. هذا "الشيء" الداخلي الكئيب المؤلم، مُدمّر النفوس الخصبة. أن تكون مسكوناً...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول