شاشة - لِمَ لا تكون الاستفاقة قلباً لطاولة القمار الوطني؟
21-10-2019 | 00:48
بديعة بيروت، هذه الثائرة الأنيقة كامرأة بعد العطر. بديعة بارتقائها نحو المعنى والجدوى واللحظة الثمينة. الانتفاضة مُشرّفة بعدما سُدّت السبل وخيَّم اليأس. وبعدما حملتنا القطارات المُعطّلة إلى خارج السكك. أربعة أيام والأنفاس ممسوكة. المصير قابل للتغيير. ليس قدراً أن نسير في اتجاه الضباب ونصطدم بالوجع. ثم نتكبّل. ونعيش الإخفاق والتردّد وشلل الأفكار. الشعب اليوم يستفيق.لِمَ لا تكون هذه الاستفاقة قلباً كاملاً لطاولة القمار الوطنيّ؟ أو...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول