بدأت في قيصري وسط تركيا محاكمة ثمانية اشخاص بينهم اربعة شرطيين، بتهمة ضرب متظاهر في التاسعة عشرة من العمر حتى الموت خلال التظاهرات المناهضة للحكومة في حزيران 2001.
وانتشر مئات الشرطيين في محيط قصر العدل في قيصري لمنع وقوع اي حوادث خلال الجلسة الاولى من هذه القضية التي تعتبر رمزا للقمع العنيف الذي يمارسه رئيس الوزراء رجب طيب اردوغان ضد المحتجين.