تلقى تقنية الـ audio أو "المحتوى المسموع" رواجاً كبيراً في العالم خصوصاً لمن يريد اختيار ما يسمعه بعيداً من الراديو. ويتميز هذا النوع من التقنيات بأنّه لا ينطبق فقط على الأغاني والموسيقى، بل يستطيع الفرد استخدامه لأغراض أخرى، كتعلّم اللغات أو حتى الاستماع إلى نصائح طبية أو حياتية أو غيرها. وطبعاً من السهل سماع الـAudio إن كان في السيارة خلال القيادة، أو في المنزل عبر مكبر للصوت، أو حتى خلال دوام العمل، أو في النادي الرياضي عبر السماعات.ومن هذا المنطلق، أطلق ستيفانو...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول