تمارا زنتوت تُصمّم الحليّ للمرأة التي تسعى لاكتشاف نفسها باستمرار...
02-10-2019 | 23:30
كيف يُمكن أن تكون المرأة التي تُصمّم لها تمارا زنتوت الحليّ، "باهتة اللون"، عاديّة، "مألوفة"، كئيبة، فاقدة الحيويّة، واهنة العزم، ضعيفة الشخصيّة أو "ما بتعرف شو بدّها من الحياة"؟"مش ظابطة"! فهذه المرأة ("تمارا يعني") تقود طائرة "سيسنا"، تؤلّف الكُتب، تُعلّم الرياضة، تمارس هواية "التينس"، تُسافر "كل شي أسبوعين"، تنتج الموسيقى، تبرع في إدارة الوقت، وتُبدّل إطلالتها اليوميّة انطلاقاً من المرأة التي تُريد أن "ترتديها" في اللحظة! "يعني"، هي إمرأة "الدني مش سايعتها"، تُشجّع المرأة على "احتضان" قوّتها وأن "تطحش" نحو مُستقبل مُسيّج بالمُغامرات والشغف والهوايات. ومن...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول