الأربعاء - 24 نيسان 2024

إعلان

مَن "يقضم" أراضي القاع ولِمَ تُطلق يد النازحين للبناء؟

بعلبك – وسام اسماعيل
Bookmark
مَن "يقضم" أراضي القاع ولِمَ تُطلق يد النازحين للبناء؟
مَن "يقضم" أراضي القاع ولِمَ تُطلق يد النازحين للبناء؟
A+ A-
روى تراب بلدة القاع الحدودية الكثير من دماء أبنائها حفاظاً على الأرض والهوية الوطنية والوجود المسيحي، في منطقة نائية تشكل الدرع الأولى لحماية لبنان، ومثالاً رائعاً للجيو - ديموغرافية المتنوعة في وطن الأرز.تحديات كثيرة واجهتها البلدة الحدودية منذ منتصف السبعينات وصولاً إلى عام 2016 عندما استهدفها عدد من الإرهابيين الإنتحاريين وسقط من أبنائها شهداء وجرحى، إضافة الى الانتهاكات التي تشهدها أراضيها من النازحين السوريين الذين يناهز عددهم الثلاثين ألفاً في مخيمات نبتت مستنسخة، وهذا ما دفع البلدية الجمعة الفائت إلى إزالة أربعة منها بمؤازرة القوى الأمنية.رئيس البلدية بشير مطر أكد لـ"النهار" أن "خطورة ما يجري اليوم تكمن في استمرار استكمال المخالفات التي لا تبعد سوى بضعة أمتار عن الساتر الترابي الذي يفصل بين الأراضي اللبنانية والسورية، ومئات...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم