مؤسستان من الاكثر محافظة على البلد. تحدث عنهما أمس البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي مدافعاً. والدفاع ليس تعصباً ولا انحيازاً، وانما كلمة حق. فالجيش اللبناني تمكن من ان يكون مؤسسة للكل في ذروة الانقسام بين اللبنانيين، بين 14 و8 آذار، يوم أمكنه توفير الأمن للمتظاهرين والمعتصمين في الساحات المتقابلة من دون مواجهات أو ضربة كف. الجيش الذي بذل الغالي والنفيس في نهر البارد وفي معركة الجرود، وفي أكثر من محطة. يمكن ان يكون لاي فرد منا، مآخذ على قرار من هنا أو تصرف للقيادة من هناك، لكن الاكيد ان المؤسسة اكبر من كل القادة والضباط، والاهم أكبر وأرفع من السياسيين الذين يحاولون...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول