لم ينطلق بعد مؤتمر "سيدر" في التزاماته لا لعلة في المجتمع الدولي، أو في فرنسا راعيته، بل لغياب ثقة المجتمع الدولي، ليس بلبنان، وإنّما بالطبقة السياسية الحاكمة فيه. العالم يعرف تاريخ هؤلاء وحاضرهم، ولا يأمن للمستقبل معهم. يدرك انهم ينادون بالاصلاح ولا ينفذون شيئاً من تعهداتهم، بل على العكس، يضربونها عرض الحائط، ولفرنسا خصوصا خبرات سابقة في المؤتمرات التي حملت اسم باريس. في كل مرة كان...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول