الخميس - 18 نيسان 2024

إعلان

... وإِلَّا نافلًا يبقى كلُّ مشروع

هنري زغيب
Bookmark
... وإِلَّا نافلًا يبقى كلُّ مشروع
... وإِلَّا نافلًا يبقى كلُّ مشروع
A+ A-
شُكرًا فؤَاد الترك في غيابه، على ديمومة فكرته الرائدة: "اعتماد لبنان مقرًّا دوليًّا لـحوار الأَديان والحضارات" (غلاف العدد الأَول - كانون الأَول 2008 من "المجلة الديبـلوماسية" التي أَسَّسها وكان رئيسَ تـحريرها) ويكون الـمقرُّ تابعًا للأُمم الـمتحدة التي صوَّتَت قبل أَيام على مُـجَــرَّد "أَكاديـميا للتلاقي الإِنساني والـحوار" يتولَّاها لبنان ويديرها (!؟) بِـما فيه من انشقاقات وفصائل.غالبًا ما كان فؤَاد الترك يُـحدِّثني عن جعْل لبنان "نَـموذجًا لـحوار الحضارات باستصدار قرار من الـجمعية العامة للأُمم الـمتحدة يعتمد لبنان مَقرًّا لـحوار الأَديان والـحضارات والثقافات، مشروعًا طَموحًا يَـحتاج أَسبابًا موجِبة وتسويقًا عالـميًّا يُـمَكِّنه من أَن يُصبح...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم