متحف لقلم الرصاص يشهد على خربشاتنا الأنيقة!
08-09-2019 | 23:05
سواء كانت تفاصيلنا الحياتيّة، دراماتيكيّة، عاصفة تليق بفروسيّة عنترة بن شدّاد وغزله المُخمليّ واقتحاميّته في الحرب وحكاياته الإحتفاليّة بالحياة، أو مجرّد وصف واهن، تعوزه الحيويّة لأعمال روحنا الداخليّة، "يعني أفكار مارقة مرقة طريق" ندوّنها على دفاتر صغيرة، تأتي على شكل، "هي المرّة الثانية التي...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول