العنف لم يحيّد أحرام فروع عديدة من الجامعة اللبنانية والجامعات الخاصة وان كانت أشكاله مختلفة عن الخارج، لكن نمطه مقلق وتزامن مع لغة "تحاور"خاصة بين الطلاب. وترجم ذلك بضرب بالأيدي وإطلاق الشتائم تحت ذريعة الدفاع عن "مجتمع ما فوق كل إعتبار" أو "إيديولوجيا عقائدية متقوقعة على نفسها، وعلى أهلها...".