لم تظهر علامات دهشة على الحكم في قضية ناقلة النفط الايرانية التي أعلن وزير الخارجية التركي عن توجهها الى الساحل اللبناني. الانباء الاولى التي أطلقها الوزير التركي، أخذت مكان الصدارة في الاعلام الاقليمي والدولي، ولا تزال. أما في لبنان فلم تحظ إلا بتغريدة من وزيرة الطاقة سادها الغموض وليس التوضيح. في حين انه كان يفترض ان يسارع وزير الخارجية جبران باسيل الى رفع سماعة الهاتف للاتصال بنظيره التركي مستفهما عن أمر الناقلة التي تجول البحر المتوسط، فلا تجد مرفأ يستقبلها بسبب تشدد واشنطن في معاقبة أي دولة في حوض المتوسط تمنحها حق الرسو. فهل هناك سبب وراء هذا "الهدوء" في الموقف الرسمي؟في...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول