بدوري أجدني أستعير ما استعاره من "حضرة التسعيني الشاب ذي الذاكرة المتقدة والعلم المتدفِّق، سيِّد الضيافة الاستاذ حسن الرفاعي" الذي لجأ الى نثرات من أحاديثه الوزير السابق، الرفيع الذوق في فن الصياغة والانتقاء من بهاء الأدب والابداع والثقافة رشيد درباس.واقتبس معه، ومن كلماته المنقولة من "أطايب التسعيني الشاب" الذي أهدى جلسته الأولى في مجلس الوزراء مع المقدّمة الغنيّة بالابعاد والمقاييس والعظات الى الوزراء أنفسهم: "على الوزراء الارتقاء بأدائهم الحكومي الى مستوى آخر راع في جرود الهرمل (…) إن الراعي هناك يدفع فاتورتي الكهرباء والماء – إن وجدا – ويقف عند اشارة السير. ولا يتجاوز القانون. ويرعى قطيعه بوجدان سليم وعقل سليم"...من البديهي، هنا في هذه...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول