الأربعاء - 24 نيسان 2024

إعلان

معرض ودرس!

راجح الخوري
Bookmark
معرض ودرس!
معرض ودرس!
A+ A-
كان من الضروري ان تقترن كلمة "شواهد" بكلمة "نابضة" في ذلك العنوان الذي أطلق على معرض" الذاكرة الدبلوماسية للعلاقات اللبنانية – السعودية"، الذي إفتتح في "بيت بيروت - السوديكو"، لأن الواقع التاريخي العريق للعلاقات بين البلدين، يبقى نابضاً وحيوياً دائماً، كشاهد للتاريخ على معنى الأخوة العربية التي قامت عليها العلاقات السعودية اللبنانية منذ ثمانين عاماً.منذ جاء وليد بن عبدالله البخاري الى بيروت سفيراً شاباً برتبة وزير، وهو ينكب على الإضاءة الذكية والمقصودة، على محطات وملفات وحتى على شخصيات في تاريخ هذه العلاقات، التي سبقت قيام الإستقلال في لبنان، فمنذ أيام الإنتداب الفرنسي ترسّخت علاقات بيروت مع الرياض، لتعقد يومها وثيقة الصداقة بين البلدين، في عام ١٩٣٦ التي إحترمها حتى الإنتداب الفرنسي...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم