إن من صنع المتزعمين والأحزاب لم يُرد لهذا البلد أن يتطور وأن يتجاوز الواقع المتخلف المثقل بالطائفية والمذهبية والتحزب والتبعية للخارج، ولم يُرِد للدولة المدنية القائدة والوطن الحر المستقل أن يتحققا، ولم يُرِد للإنسان في هذا البلد أن يكون مواطناً موالياً للدولة المدنية والوطن فقط، بل أراده تابعاً للطائفة والحزب والدولة الخارجية التي تدعمه، فتكون النتيجة السلوك اللاعقلاني واللاحضاري...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول