السبت - 20 نيسان 2024

إعلان

جوزيف الريف: من صناعة علبة سيجار إلى فرش القصور

Bookmark
جوزيف الريف: من صناعة علبة سيجار إلى فرش القصور
جوزيف الريف: من صناعة علبة سيجار إلى فرش القصور
A+ A-
رغم إغلاق 80% من مصانع الموبيليا، يصر جوزيف حنا الريف على الاستمرار ومواصلة مسيرة صناعية لم تتوقف حتى في أصعب أيام الحرب اللبنانية. تعلم جوزيف المهنة من المعلم حنا الذي ذاع صيته في لبنان في زمن كان كل شيء يصنع من الخشب حتى “الأباجور”. ولا يختلف جوزيف عن كثير من الشباب اللبناني الذين تخرجوا من الجامعات وأكملوا بمهنة الآباء بطلب منهم للحفاظ على الإرث العائلي. وورث الإبن الصناعة وباتت تجري بعروقه، وزاد من حبه لها رائحة البخور التي كان يتنشقها في كل مرة يقصد بها المصنع والتي كان مصدرها صمغ البخور الموجود في خشب القطراني. وقد ولدت العلاقة العميقة بين جوزيف وخشب القطراني فغاص في أعماقه وبرع بصناعاته. وبعد تمرسه...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم