لم تترك العقوبات الاميركية التي صدرت في حق المرشد الايراني علي خامنئي قبل أسابيع، أصداء كالتي تركتها في حق وزير الخارجية الايراني محمد جواد ظريف قبل ايام. السبب ، كما اوضح الرئيس الايراني حسن روحاني ،"أن الاميركيين يرتعشون من مقابلات "ظريف. والاخير قال: "اني اشكركم على إعتباركم إياي تهديداً كبيراً لخططكم". لكن ما هي علاقة عنوان المقال، بالعقوبات الاميركية التي قد تستهدف شخصيات لبنانية؟ في معلومات لـ"النهار" من مصادر سياسية متابعة لملف العلاقات اللبنانية - الاميركية، ان مساراً متدرجاً تسلكه العقوبات الاميركية في حق شخصيات ومؤسسات إيرانية بالتوازي مع العقوبات في حق شخصيات ومؤسسات تربطهم علاقات بالجمهورية الاسلامية. ونتيجة لهذا...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول