في العام 2011 انطلقت حملة عبر وسائل التواصل الاجتماعي دعماً للجيش اللبناني تحت عنوان "جيشنا والقلم"، كانت أقرب الى ما كان يسميه الرحابنة في مسرحياتهم "قول للي بيبعت إنّو يبعت"، في اشارة الى دور المكتب الثاني آنذاك في حمل البلديات والجمعيات والوجهاء على توجيه بيانات التهنئة والتأييد الى رئيس البلاد والمؤسسة العسكرية. لكن، وبعيداً من تلك الحركات الفولكلورية المفتعلة، بات اللبناني، منذ زمن الحرب، يشعر بأهمية الجيش والاجهزة الامنية الرسمية، في مقابل المعاناة التي أصابته من الميليشيات، ومن الفلتان، والأمن الذاتي،...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول