13 سنة على حرب تموز وأكثر من سنة على استراحة علي المسمار، مذيع أخبار "المنار" الشاهد على احتراق الـ2006. يشغل المقدّم الرصين بال مَن يحبّونه بالغياب ورحلة العلاج. يتراجع عن المشهد ويترك فسحة لحضوره الخاص. حين عاد للحديث عن "نصر تموز"، اختزل أولاً النصر على الوجع.لم يستثمر المسمار المرض في الميديا أو السوشيل ميديا. حين أصابه، انكفأ. في كلّ مرّة ينجو إنسان من السرطان، يكون الاحتفاء عظيماً، على مستوى البشرية. إننا في معركة...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول