مقارنة بـ"أسترازينيكا"... لقاح فرنسي جديد يُحقّق "مناعة استجابية مشجّعة"
18-10-2021 | 11:39
المصدر: "النهار"
أظهرت التجارب السريرية التي أجريت على لقاح "فالنيفا"، الذي تُصنّعه شركة فرنسية، استجابة مناعية أكبر مع آثار جاذبية أقل بكثير، مقارنة بقاح "أكسفورد/ أسترازينيكا" البريطاني.
وجاءت هذه النتائج بعد شهر واحد فقط على فسخ الحكومة البريطانية اتفاقاً مع الشركة الفرنسية بقيمة 1.4 مليار يورور، وفق ما أوردت صحيفة "فايننشال تايمس" البريطانية، اليوم الاثنين.
ويقول أستاذ طب الأطفال في جامعة "بريستول" البريطانية، آدم فين، إنّ الاستجابة المناعية التي أحدثها اللقاح مثيرة للإعجاب ومشجعة للغاية.
وأضاف أنّ اللقاح الفرنسي الواعد يسير على الطريق الصحيح، حتى يصبح له دور بارز في التغلب على الوباء.
وكانت أسهم شركة الأدوية الفرنسية تراجعت 42 بالمئة في أيلول الماضي، بعدما أعلنت لندن فسخ اتفاق مع الشركة لشراء 100 مليون جرعة من لقاح "فالنيفا".
وقالت حكومة رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، في تبرير قرارها، إنّ الشركة الفرنسية خرقت الاتفاق المبرم بينهما، وهو ما نفته الأخيرة بشدة.
وذكرت "فايننشال تايمس" أنّ الشركة الفرنسية ستُقدّم طلب الموافقة على اللقاح إلى السلطات البريطانية والاتحاد الأوروبي.
ولم تُسجَّل أي حالات خطيرة في مجموعتَي التجربة الخاصتين باختبار اللقاح، وشارك فيهما أكثر من 4600 شخص.
وجاءت هذه النتائج بعد شهر واحد فقط على فسخ الحكومة البريطانية اتفاقاً مع الشركة الفرنسية بقيمة 1.4 مليار يورور، وفق ما أوردت صحيفة "فايننشال تايمس" البريطانية، اليوم الاثنين.
ويقول أستاذ طب الأطفال في جامعة "بريستول" البريطانية، آدم فين، إنّ الاستجابة المناعية التي أحدثها اللقاح مثيرة للإعجاب ومشجعة للغاية.
وأضاف أنّ اللقاح الفرنسي الواعد يسير على الطريق الصحيح، حتى يصبح له دور بارز في التغلب على الوباء.
وكانت أسهم شركة الأدوية الفرنسية تراجعت 42 بالمئة في أيلول الماضي، بعدما أعلنت لندن فسخ اتفاق مع الشركة لشراء 100 مليون جرعة من لقاح "فالنيفا".
وقالت حكومة رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، في تبرير قرارها، إنّ الشركة الفرنسية خرقت الاتفاق المبرم بينهما، وهو ما نفته الأخيرة بشدة.
وذكرت "فايننشال تايمس" أنّ الشركة الفرنسية ستُقدّم طلب الموافقة على اللقاح إلى السلطات البريطانية والاتحاد الأوروبي.
ولم تُسجَّل أي حالات خطيرة في مجموعتَي التجربة الخاصتين باختبار اللقاح، وشارك فيهما أكثر من 4600 شخص.