الخميس - 25 نيسان 2024

إعلان

مع عودة عصابة الرأس المتعرّجة أو ضدها؟

المصدر: النهار
فاديا صليبي
عصابة الرأس المتعرّجة
عصابة الرأس المتعرّجة
A+ A-

يعود الأكسسوار الرئيسي من التسعينيات. على منصات العرض وفي الشوارع، نرصد رباط الرأس المتعرّج للفتيات. لم يتنبأ أحد بالعودة الكبيرة لعصابة الرأس المتعرجة. في الواقع، كان هذا الأكسسوار الشهير بعيدًا عن الإجماع عندما كنا مراهقات وسرعان ما اختفى من روتين تصفيفة الشعر لدينا. لكن كان ذلك دون احتساب وصول عارضات الأزياء مثل Kendall Jenner أو Gigi Hadid و Fashion Week لإحياء هذا الاتجاه الأنيق.

إذا كانت عصابة الرأس المتعرجة بعيدة كل البعد عن كونها أكثر العصابات بريقًا، فهي مع ذلك الأكثر عملية للتخلص من الشعر الذي يغطي وجهنا. يتم وضعه على عجل على الشعر الرخو أو بطريقة أكثر تطوراً مع كعكة، هل رباط الرأس المتعرج على وشك أن يصبح أكسسواراً مهماً لارتدائه هذا الشتاء؟ إذن، أنت مع أو ضد؟

 
 

 بالنسبة لماثيو بوبارد ديليير، صحافي الموضة والجمال

دعنا نواجه الأمر، فأنا لست حقًا من مؤيدي عصابات الرأس المتعرجة. من الواضح أنه أكسسوار من توقيع ديفيد بيكهام قبل الريلوكينغ الذي أجراه بواسطة Posh . أنا لست في حالة نشوة أمام هذه القطعة البلاستيكية، ولكني مع حرية الأسلوب. تم إحياء دبابيس شعر الفراشة وغيرها من الأشياء المفضلة التي عفا عليها الزمن، فلماذا تسد الطريق أمام عصابة الرأس المتعرجة؟

 

بالنسبة لنعومي سادون، صحافية في مجال الموضة والجمال

كانت عصابة الرأس المتعرجة في قمة اتجاهات التسعينيات، وهي ليست كذلك للاشيء! بالنسبة لي، فإن عصابة الرأس المتعرجة مرادفة جدًا لطفولتي. أحببت ارتداءها عندما كنت في عمر 10 سنوات وليس في سن 25، وكان لونها أصفر نيون أو ورديًا ولامعًا. وكانت من البلاستيك ولا يوجد شيء خيالي فيها، ولا أستطيع أن أمحو من خيالي تلك الذكرى المؤلمة عندما أحاول في كل مرّة إزالتها وتعلّق في شعري. يوجد الآن العديد من الأكسسوارات التي لم تعد تغرق في شعرنا.

 
 

 

الكلمات الدالة

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم