ليلي روز ديب غير معروفة بالكاريه البنّي

خضعت العارضة والممثلة لتغيير جذريّ في شعرها من أجل بطولة فيلم لناتالي بيانشيريا في أحدث أفلامها "وولف".

إنّها بالتأكيد واحدة من "الفتيات" الأكثر شعبية في السنوات الأخيرة. لدرجة أنّ المرء يكاد ينسى والديها المشهورين. في عمر 22 عامًا فقط، يمكن لليلي روز ديب التباهي بحصولها على مهنة ممثلة. يجب أن يُقال أنّ الشابة لا تخشى القيام بأدوار مختلفة تمامًا. والدليل من خلال فيلمها الأخير "وولف" للمخرجة ناتالي بيانشيريا. إذا لم نكن نعرف تاريخ إطلاقه بعد، فإنّ المقطع الدعائيّ لهذه الدراما هو الذي يحدّد أجواء الفيلم. لهذه الشخصيّة الجديدة، قامت Lily-Rose Depp بتبديل شعرها الأشقر باللون البنّي. قَصّة مربّعة حتّى الأكتاف وشعر أسود وغرّة... الشابة لا يمكن التعرّف عليها! في حين أنّه من المرجّح أن تضع الممثلة شعراً مستعاراً طوال فترة التصوير، إلّا أنّ التأثير لا شكّ أنّه مذهل.

إغراءات الشعر الأسود

ليست هذه المرّة الأولى التي تظهر فيها Lily-Rose Depp بلون شعر بنّي. في كانون الثاني 2018، نشرت الممثلة على حسابها على Instagram سلسلة من الصور تذكّرنا بجلسة تصوير سابقة قامت بها والدتها فانيسا باراديس. في الصور، تبدو الشابة عارية بكاريه أسود قصير. "ذهبنا لشراء شعر مستعار مستوحى من جلسة تصوير قامت بها والدتها قبل عقود، وأمضينا بضعة أيام في التسكّع والتقاط الصور معًا في المنزل." أوضح المصور Luke Gilford على حسابه على Instagram. في حين أنّ Lily-Rose Depp لم تتخذ بعد الخطوة في اعتماد لون الشعر البنّي حتّى الآن، أكّدت الممثلة انجذابها إلى الشعر الداكن لمجلة Glamour: "هناك شيء واحد أتمنّى أن أفعله أكثر من أيّ وقت مضى، هو صبغ شعري بلون الغراب الأسود".