اشترِك في نشرتنا الإخبارية
تضفي مجموعة كارل لاغرفيلد النسائية لخريف 2020 لمسة معاصرة على تأثيرات من عقود وأماكن تاريخية. تجمع التصاميم مراجع كانت موجودة في القرن الثامن عشر في أوروبا – فترة من الزمن كان لدى كارل لاغرفيلد شغف كبير بها – ترافقها تفاصيل حِرَفية، أشكال من حقبة التسعينيات وروح من الرقيّ. أما النتيجة فتقدم مقاربة حديثة إلى الإلهامات الكلاسيكية، وتَبرز في طابع منعش، أنثوي وقوي لعصر جديد من الأناقة.
واحدة من الشخصيات الأكثر تألقاً في ذلك القرن كانت الملكة الفرنسية ماري أنطوانيت، التي اشتهرت بإحساسها المرهف في بالموضة. تعيد دار KARL LAGERFELD النظر بالتصاميم التي برزت في عصرها، من بينها المشدّات (corset)، التصاميم الواسعة في الأسفل (peplum seamlines) والأطراف مع كشاكش. تم دمج درجات من الزهري الفاتح (cotton candy pink) مع لوحة ألوان KARL الأساسية من الأسود والأبيض. وفي نفس الوقت، تظهر مفاهيم لملابس توحي بالسلطة (power dressing) من التسعينيات مع بدلات (pant suits)، جاكيتات وبناطيل؛ جاءت الإطلالة المميزة مخصصة وعصرية.
بالتوجه شمالًا نحو إنجلترا، اعتمدت إطلالات المجموعة على خزانة أزياء الملكة آن وإحدى المقرّبات إليها، سارة تشرشل، دوقة مارلبورو. جاءت التصاميم متجذّرة في الخياطة المنظّمة مع أكتاف قوية، ودرزات مصقولة، أكمام ضخمة وإطلالات من الجلد من الرأس إلى القدمين. من جهة أخرى، تلعب الملابس الخارجية دوراً رئيسياً مع معاطف كبيرة الحجم تلف الجسم (cocoon coats)، رداءات للكتفين (capelets) مخملية، معاطف بونشو (ponchos) عصرية، ومعاطف واقية من المطر (trench coats) تقنية. هناك أيضاً تأثير ذكوري في بدلات مخططة، فستان من الجلد بالكامل وتصميم لرداء على شكل كنزة (sweatercape) مع تفاصيل لتطريز عريق.
جاء ختام الجولة الأوروبية في ألمانيا، حيث يتردد صدى موسيقى أماديوس موزارت عبر القصور في الحفلات الكبيرة وحفلات التنكر. وعلى نفس المنوال، جاء العرض غنيّاً بالتصاميم الجاهزة للحفلات من KARL لموسم الأعياد. تجتمع الألوان المشبعة، واللمسات الأخيرة المعدنية مع الأقمشة الفاخرة والترتر (sequins) المتلألئ. تضمنت أبرز القطع معطفاً من الفراء الصناعية مع طبعة فهد، تنورةً معدنيةً مع شراريب وقميصاً مستوحى من التسعينيات مع مشدّ مضمّن.
كذلك، تضمنت مجموعة خريف 2020 تشكيلة صغيرة مستوحاة من أرشيف تصاميم كارل لاغرفيلد في التسعينات. أعيد تصور القطع المميزة مع أطراف (hemlines) جديدة وأقمشة عصرية، كتحية تكريم لإبداعه الباهر.
واحدة من الشخصيات الأكثر تألقاً في ذلك القرن كانت الملكة الفرنسية ماري أنطوانيت، التي اشتهرت بإحساسها المرهف في بالموضة. تعيد دار KARL LAGERFELD النظر بالتصاميم التي برزت في عصرها، من بينها المشدّات (corset)، التصاميم الواسعة في الأسفل (peplum seamlines) والأطراف مع كشاكش. تم دمج درجات من الزهري الفاتح (cotton candy pink) مع لوحة ألوان KARL الأساسية من الأسود والأبيض. وفي نفس الوقت، تظهر مفاهيم لملابس توحي بالسلطة (power dressing) من التسعينيات مع بدلات (pant suits)، جاكيتات وبناطيل؛ جاءت الإطلالة المميزة مخصصة وعصرية.
بالتوجه شمالًا نحو إنجلترا، اعتمدت إطلالات المجموعة على خزانة أزياء الملكة آن وإحدى المقرّبات إليها، سارة تشرشل، دوقة مارلبورو. جاءت التصاميم متجذّرة في الخياطة المنظّمة مع أكتاف قوية، ودرزات مصقولة، أكمام ضخمة وإطلالات من الجلد من الرأس إلى القدمين. من جهة أخرى، تلعب الملابس الخارجية دوراً رئيسياً مع معاطف كبيرة الحجم تلف الجسم (cocoon coats)، رداءات للكتفين (capelets) مخملية، معاطف بونشو (ponchos) عصرية، ومعاطف واقية من المطر (trench coats) تقنية. هناك أيضاً تأثير ذكوري في بدلات مخططة، فستان من الجلد بالكامل وتصميم لرداء على شكل كنزة (sweatercape) مع تفاصيل لتطريز عريق.
جاء ختام الجولة الأوروبية في ألمانيا، حيث يتردد صدى موسيقى أماديوس موزارت عبر القصور في الحفلات الكبيرة وحفلات التنكر. وعلى نفس المنوال، جاء العرض غنيّاً بالتصاميم الجاهزة للحفلات من KARL لموسم الأعياد. تجتمع الألوان المشبعة، واللمسات الأخيرة المعدنية مع الأقمشة الفاخرة والترتر (sequins) المتلألئ. تضمنت أبرز القطع معطفاً من الفراء الصناعية مع طبعة فهد، تنورةً معدنيةً مع شراريب وقميصاً مستوحى من التسعينيات مع مشدّ مضمّن.
كذلك، تضمنت مجموعة خريف 2020 تشكيلة صغيرة مستوحاة من أرشيف تصاميم كارل لاغرفيلد في التسعينات. أعيد تصور القطع المميزة مع أطراف (hemlines) جديدة وأقمشة عصرية، كتحية تكريم لإبداعه الباهر.
