اشترِك في نشرتنا الإخبارية
حلقت طائرة في رحلة استغرقت ست ساعات دون الوصول إلى وجهتها بعد أن ضربها طائر في الجو.
ووفقاً لموقع جريدة "إندبندنت" البريطانية فإن رحلة KLM 515 التي غادرت مطار أمستردام شيفول متوجهة إلى زنجبار في تنزانيا، يوم 28 شباط الماضي كانت تحلق فوق البحر الأبيض المتوسط جنوب اليونان مباشرة عندما اتخذ الطاقم قرار العودة إلى العاصمة الهولندية.
كانت الطائرة من طراز بوينغ 777 قضت 3 ساعات من رحلتها التي تستغرق عادة نحو ثماني ساعات ونصف الساعة، قبل أن تتعرض لـ"ضربة طائر" أثرت على محركاتها وهو ما استدعى العودة.
وكشف موقع RadarBox لتتبع الرحلات أن سبب عودة الطائرة هو "ضربة طائر" على الرغم من أنه ليس من الواضح ما إذا كانت الطائرة قد اصطدمت بطائر أثناء إبحارها فوق البحر الأبيض المتوسط أو عند الإقلاع.
الرحلات الجوية التي ينتهي بها المطاف في مطار المغادرة تسمى "رحلات إلى لا مكان"، وهي وسيلة لجأت إليها شركات الطيران خلال جائحة فيروس كورونا، للاستفادة من رغبة المسافرين في السفر.
في أيلول، أصبحت "اللا مكان" من شركة كانتاس الأوسترالية واحدة من أسرع الرحلات مبيعًا في تاريخ شركة الطيران، حيث تم قطع جميع التذاكر في غضون 10 دقائق، حيث استغرقت 7 ساعات في جميع أنحاء البلاد، حيث أقلعت وهبطت في سيدني.
سمحت الرحلة للركاب بالاستمتاع بمناظر أولورو والحاجز المرجاني العظيم ومعالم أخرى.
ووفقاً لموقع جريدة "إندبندنت" البريطانية فإن رحلة KLM 515 التي غادرت مطار أمستردام شيفول متوجهة إلى زنجبار في تنزانيا، يوم 28 شباط الماضي كانت تحلق فوق البحر الأبيض المتوسط جنوب اليونان مباشرة عندما اتخذ الطاقم قرار العودة إلى العاصمة الهولندية.
كانت الطائرة من طراز بوينغ 777 قضت 3 ساعات من رحلتها التي تستغرق عادة نحو ثماني ساعات ونصف الساعة، قبل أن تتعرض لـ"ضربة طائر" أثرت على محركاتها وهو ما استدعى العودة.
وكشف موقع RadarBox لتتبع الرحلات أن سبب عودة الطائرة هو "ضربة طائر" على الرغم من أنه ليس من الواضح ما إذا كانت الطائرة قد اصطدمت بطائر أثناء إبحارها فوق البحر الأبيض المتوسط أو عند الإقلاع.
الرحلات الجوية التي ينتهي بها المطاف في مطار المغادرة تسمى "رحلات إلى لا مكان"، وهي وسيلة لجأت إليها شركات الطيران خلال جائحة فيروس كورونا، للاستفادة من رغبة المسافرين في السفر.
في أيلول، أصبحت "اللا مكان" من شركة كانتاس الأوسترالية واحدة من أسرع الرحلات مبيعًا في تاريخ شركة الطيران، حيث تم قطع جميع التذاكر في غضون 10 دقائق، حيث استغرقت 7 ساعات في جميع أنحاء البلاد، حيث أقلعت وهبطت في سيدني.
سمحت الرحلة للركاب بالاستمتاع بمناظر أولورو والحاجز المرجاني العظيم ومعالم أخرى.
