اشترِك في نشرتنا الإخبارية
مواجهات مع الجيش الإسرائيلي في الضفة: مقتل 10 فلسطينيّين وإصابة أكثر من 100 آخرين
14-05-2021 | 16:12
المصدر: أ ف ب
ارتفع عدد القتلى الفلسطينيين برصاص الجيش الإسرائيلي خلال التظاهرات في مدن الضفة الغربية المحتلة مع الجيش الإسرائيلي الى عشرة، وفق ما أفادت وزارة الصحة الفلسطينية.
وكانت الوزارة أعلنت عن سبعة قتلى في وقت سابق، ثم أعلنت سقوط ثلاثة قتلى في بلدات الريحية القريبة من مدينة الخليل وفي قريتي سالم وعصيرة القبلية بالقرب من مدينة.
وكانت الوزارة أعلنت عن سبعة قتلى في وقت سابق، ثم أعلنت سقوط ثلاثة قتلى في بلدات الريحية القريبة من مدينة الخليل وفي قريتي سالم وعصيرة القبلية بالقرب من مدينة.
وذكرت الوزارة قبلاً ان فلسطينيا قُتِل الجمعة خلال مواجهات مع الجيش الاسرائيلي في بلدة يعبد بالقرب من جنين في الضفة الغربية، بينما أعلن الهلال الأحمر الفلسطيني إصابة أكثر من مئة آخرين بجروح في المواجهات منذ الصباح .
وقالت إن "شابا استشهد برصاص الجيش الاسرائيلي"، موضحة أن يوسف نواصرة ( 27 عاما) من بلدة يعبد "أصيب بالرصاص في الشريان الرئيسي في الفخذ في بلدة يعبد".
وكان فلسطيني آخر محمد حماد ( 30 عاما) من سلواد، قتل صباح الجمعة برصاص الجيش الاسرائيلي على مدخل موقع عسكري اسرائيلي بالقرب من البلدة القريبة من رام الله والمحاذية لمستوطنة اسرائيلية.
وقال الجيش الاسرائيلي انه اطلق النار على الشاب حماد بعد محاولته الهجوم على الموقع، من دون اعطاء تفاصيل.
من جهته، أعلن الهلال الاحمر الفلسطيني أن أكثر من مئة فلسطيني جرحوا منذ صباح الجمعة خلال مواجهات مع الجيش الاسرائيلي، موضحا أن بينهم نحو عشرين أصيبوا بالذخيرة الحية.
وتشهد مناطق عدة في الضفة الغربية مواجهات يومية بين متظاهرين شبان متضامنين مع سكان غزة والقدس الشرقية حيث بدأ التوتر على خلفية احتجاجات على التهديد بإجلاء عائلات من منازلها في حي الشيخ جراح، والجيش الإسرائيلي.
وأكد مسؤول أمني فلسطيني لوكالة فرانس برس أن هناك ارتفاعا واضحا في نسبة المواجهات منذ بدء القصف الإسرائيلي على غزة قبل أيام.
وأوقع التصعيد بين إسرائيل وقطاع غزة حوالى 120 قتيلا في غزة وثمانية في الجانب الإسرائيلي.
وتتواصل التظاهرات التضامنية مع الفلسطينيين في قطاع غزة الذي يخوض نزاعا داميا مع إسرائيل منذ الاثنين وفي القدس، حيث انطلق التوتر قبل أسابيع، في عدد من مدن الضفة الغربية.
ورفعت وزارة الصحة من وتيرة جهوزيتها نظرا لعدد التظاهرات، تحسبا لاستقبال أعداد إضافية من المصابين الذين قالت إن عددهم فاق 150، غالبيتهم بالرصاص الحي.
وتأتي التظاهرات في اليوم الثاني لعيد الفطر، وعشية ذكرى "النكبة" في 1948.
وقال مسؤول أمني فلسطيني رفض الكشف عن اسمه لوكالة فراس برس: "نراقب ما يجري على الأرض، لكن واضح أن هذه المواجهات والتظاهرات لم نشهدها منذ الانتفاضة الثانية التي اندلعت في العام 2000".
وسجلت أعنف التظاهرات في مدن الخليل ونابلس ورام الله حيث مقر القيادة الفلسطينية السياسية.
ورفعت وزارة الصحة من وتيرة جهوزيتها نظرا لعدد التظاهرات، تحسبا لاستقبال أعداد إضافية من المصابين الذين قالت إن عددهم فاق 150، غالبيتهم بالرصاص الحي.
وتأتي التظاهرات في اليوم الثاني لعيد الفطر، وعشية ذكرى "النكبة" في 1948.
وقال مسؤول أمني فلسطيني رفض الكشف عن اسمه لوكالة فراس برس: "نراقب ما يجري على الأرض، لكن واضح أن هذه المواجهات والتظاهرات لم نشهدها منذ الانتفاضة الثانية التي اندلعت في العام 2000".
وسجلت أعنف التظاهرات في مدن الخليل ونابلس ورام الله حيث مقر القيادة الفلسطينية السياسية.
