اشترِك في نشرتنا الإخبارية
"لن أعيش بدونك"... مصري ينهي حياته بعد دقائق من انتحار زوجته
06-12-2020 | 16:43
المصدر: النهار
جريمة تضمنت مشاهد درامية أثارت حالة من الحزن في الشارع المصري، بعد انتحار زوجين في منطقة الطوابق بفيصل بمحافظة الجيزة، بسبب خلافات ومشادة وقعت بينهما.
وأقدمت ربة منزل على الانتحار بإلقاء نفسها من الطبقة الرابعة، وحينما شاهدها زوجها ألقى بنفسه خلفها، وفارق الاثنان الحياة فيدمشهد أثار حزن الجميع.
وكشفت التحقيقات مفاجآت صادمة في الواقعة، حيث نشبت خلافات أسرية دفعت الزوجة للانتحار وعقب مصرعها تخلص الزوج من حياته حزناً عليها بعد 3 دقائق فقط من سقوطها، مردداً: "لن أعيش بدونك".
المفاجأة الصادمة في الواقعة أن الزوجين لم يبلغا السن القانونية للزواج بعد، إذ إن الزوج يبلغ من العمر 17 عاما والزوجة 15 عاما وتزوجا بعقد حر عند محام وبعلم أهلهما.
وأضافت التحقيقات أن مشادة كلامية نشبت بين الزوجين تدخلت على إثرها والدة الزوج للفصل بينهما وتهدئتهما إلا أن الزوجة استلت سكيناً وأصابت حماتها بجرح في وجهها ظنت بعدها أنها قتلتها فأسرعت نحو نافذة الشقة وحاولت إلقاء نفسها من الطبقة الرابعة، فأسرع زوجها لإنقاذها، إلا أنها دفعت يده وألقت بنفسها أسفل العقار لتسقط قتيلة.
بعدها، أسرع الزوج إلى الأسفل في محاولة لإنقاذ زوجته إلا أنه اكتشف أنها فارقت الحياة فصعد مرة أخرى الشقة ليطمئن على والدته، فوجدها لا تزال على قيد الحياة ومصابة فقط بجرح في وجهها فأسرع إلى النافذة وألقى بنفسه حزناً على زوجته.
وأقدمت ربة منزل على الانتحار بإلقاء نفسها من الطبقة الرابعة، وحينما شاهدها زوجها ألقى بنفسه خلفها، وفارق الاثنان الحياة فيدمشهد أثار حزن الجميع.
وكشفت التحقيقات مفاجآت صادمة في الواقعة، حيث نشبت خلافات أسرية دفعت الزوجة للانتحار وعقب مصرعها تخلص الزوج من حياته حزناً عليها بعد 3 دقائق فقط من سقوطها، مردداً: "لن أعيش بدونك".
المفاجأة الصادمة في الواقعة أن الزوجين لم يبلغا السن القانونية للزواج بعد، إذ إن الزوج يبلغ من العمر 17 عاما والزوجة 15 عاما وتزوجا بعقد حر عند محام وبعلم أهلهما.
وأضافت التحقيقات أن مشادة كلامية نشبت بين الزوجين تدخلت على إثرها والدة الزوج للفصل بينهما وتهدئتهما إلا أن الزوجة استلت سكيناً وأصابت حماتها بجرح في وجهها ظنت بعدها أنها قتلتها فأسرعت نحو نافذة الشقة وحاولت إلقاء نفسها من الطبقة الرابعة، فأسرع زوجها لإنقاذها، إلا أنها دفعت يده وألقت بنفسها أسفل العقار لتسقط قتيلة.
بعدها، أسرع الزوج إلى الأسفل في محاولة لإنقاذ زوجته إلا أنه اكتشف أنها فارقت الحياة فصعد مرة أخرى الشقة ليطمئن على والدته، فوجدها لا تزال على قيد الحياة ومصابة فقط بجرح في وجهها فأسرع إلى النافذة وألقى بنفسه حزناً على زوجته.
