سخروا منها: لا تستقبل أحداً في المنزل، والكمامة لا تفارقها. تشكو ناديا بساط، بعد إعلان إصابتها بكورونا، من وباء ضربها برغم "أخذ جميع الاحتياطات"، وترجو عدم الاستخفاف. لا تدري كيف اجتاحتها الجائحة وسبّبت ألماً أدخلها المستشفى. تُعقّم وتُنظّف، ولا مشاوير سوى "السوبرماركت مع الماسك". لم تتوقّع أن تُصاب، وأصابها. "العوارض تهدّ، والوجع يجتاح الجسد: في الشعر والرموش والعينين والعظام. ليس زكاماً على الإطلاق. والتعب النفسي هائل،...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول