ليست نايلة تويني من مدرسة القادرين عن النسيان. تفتح حلقة "فرقت على ثانية" ("أم تي في") جرح العُمر، والشوق يتكثّف في شدائد الأيام وخضّاتها. حلقة عن جبران تويني، تستعيد حماسته وجرأته وحرّية الصوت. تطلّ الابنة الكبرى بالأسود، وقد بدت صلبة، برغم ندوب الوداع. تذكّرت، أدمعت، وحاولت لملمة الحزن. في كلّ مرّة تصلها رسائل السماء، تحوّلها اصراراً وقوّة. شيءٌ من الأب العنيد والجدّ الجبّار. عاد المشهد إلى الـ2005، سنة الاغتيالات...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول