اشترِك في نشرتنا الإخبارية
تعيين خريجة الجامعة الأميركية الديبلوماسية نبيلة الملا عضواً في مجلسين إداريين للأمم المتحدة
28-01-2022 | 12:56
المصدر: "النهار"
عَيّن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس خريجة الجامعة الأميركية في بيروت (AUB) السفيرة نبيلة الملا، الحائزة على البكالوريوس في العام 1968، والماجيستر في العام 1972، كعضوة في المجلس الاستشاري للأمم المتحدة لمسائل نزع السلاح ومجلس أمناء معهد الأمم المتحدة لبحوث نزع السلاح.
وكانت نبيلة المُلا قد دخلت التاريخ كأول امرأة من الكويت ومن دول مجلس التعاون الخليجي تشغل منصب سفيرة، في العام 1993، وهو ما شقّ الطريق أمام زيادة عدد الدبلوماسيات في الكويت وجعلها نموذجاً يُحتذى به للمرأة في المنطقة. وهي كرّرت هذا الإنجاز عندما أصبحت أول امرأة من الشرق الأوسط وجنوب آسيا تشغل منصب رئيسة مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية في العامين 2002 و2003، ومرة أخرى عندما أصبحت أول امرأة عربية تشغل منصب الممثل الدائم للأمم المتحدة في العام 2004.
وكانت نبيلة المُلا قد التحقت بوزارة الخارجية الكويتية بعد أن حصلت على درجة البكالوريوس في العلوم السياسية من الجامعة الأميركية في بيروت في العام 1968. وأثناء عملها في دائرة المنظمات الدولية بوزارة الخارجية، حصلت على درجة الدراسات العليا في العلاقات الدولية من الجامعة الأميركية في بيروت. وفي العام 1973، حصلت على أول وظيفة خارجية لها في الأمم المتحدة في نيويورك، واستمرت في خدمة بلدها لمدة عقدين آخرين حتى تم تعيينها نائباً للممثل الدائم لبلادها لدى الأمم المتحدة، وفي العام 1993، سفيرة. وفي العامين 1994 و1995، كانت سفيرة في الزيمبابوي وجنوب أفريقيا وناميبيا وموريشيوس وبوتسوانا، مع الإقامة في هراري. ومن 1996، إلى العام ألف 1999، شغلت منصب سفيرة في جنوب أفريقيا وناميبيا وموريشيوس وبوتسوانا، مع الإقامة في جنوب أفريقيا.
وفي وقت لاحق، كانت نبيلة الملا سفيرة في النمسا، وسفيرة غير مقيمة في المجر وسلوفاكيا وسلوفينيا. وكانت أيضاً الممثلة المقيمة لبلدها في مكتب الأمم المتحدة في فيينا ومنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية ومنظمة معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية والوكالة الدولية للطاقة الذرية.
وفي العامين 2001 و2002، شغّلت نبيلة المُلا منصب محافظ في مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وفي العامين 2002 و2003 شغلت منصب رئيسة المجلس نفسه.
وقد مُنحت السفيرة الملا وسام الشرف النمساوي الذهبي الكبير للجدارة من الدرجة الأولى في العام 2004، ووسام الصليب الكبير البلجيكي في العام 2013، وشارة قرى الأطفال SOS الذهبية في العام 2014. كما رشّحها المجتمع المدني لجائزة "نوبل" للسلام للعام ألفين وخمسة تقديراً لعملها في الوكالة الدولية للطاقة الذرية خلال الأزمتين الكورية والإيرانية.
وكانت نبيلة المُلا قد دخلت التاريخ كأول امرأة من الكويت ومن دول مجلس التعاون الخليجي تشغل منصب سفيرة، في العام 1993، وهو ما شقّ الطريق أمام زيادة عدد الدبلوماسيات في الكويت وجعلها نموذجاً يُحتذى به للمرأة في المنطقة. وهي كرّرت هذا الإنجاز عندما أصبحت أول امرأة من الشرق الأوسط وجنوب آسيا تشغل منصب رئيسة مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية في العامين 2002 و2003، ومرة أخرى عندما أصبحت أول امرأة عربية تشغل منصب الممثل الدائم للأمم المتحدة في العام 2004.
وكانت نبيلة المُلا قد التحقت بوزارة الخارجية الكويتية بعد أن حصلت على درجة البكالوريوس في العلوم السياسية من الجامعة الأميركية في بيروت في العام 1968. وأثناء عملها في دائرة المنظمات الدولية بوزارة الخارجية، حصلت على درجة الدراسات العليا في العلاقات الدولية من الجامعة الأميركية في بيروت. وفي العام 1973، حصلت على أول وظيفة خارجية لها في الأمم المتحدة في نيويورك، واستمرت في خدمة بلدها لمدة عقدين آخرين حتى تم تعيينها نائباً للممثل الدائم لبلادها لدى الأمم المتحدة، وفي العام 1993، سفيرة. وفي العامين 1994 و1995، كانت سفيرة في الزيمبابوي وجنوب أفريقيا وناميبيا وموريشيوس وبوتسوانا، مع الإقامة في هراري. ومن 1996، إلى العام ألف 1999، شغلت منصب سفيرة في جنوب أفريقيا وناميبيا وموريشيوس وبوتسوانا، مع الإقامة في جنوب أفريقيا.
وفي وقت لاحق، كانت نبيلة الملا سفيرة في النمسا، وسفيرة غير مقيمة في المجر وسلوفاكيا وسلوفينيا. وكانت أيضاً الممثلة المقيمة لبلدها في مكتب الأمم المتحدة في فيينا ومنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية ومنظمة معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية والوكالة الدولية للطاقة الذرية.
وفي العامين 2001 و2002، شغّلت نبيلة المُلا منصب محافظ في مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وفي العامين 2002 و2003 شغلت منصب رئيسة المجلس نفسه.
وقد مُنحت السفيرة الملا وسام الشرف النمساوي الذهبي الكبير للجدارة من الدرجة الأولى في العام 2004، ووسام الصليب الكبير البلجيكي في العام 2013، وشارة قرى الأطفال SOS الذهبية في العام 2014. كما رشّحها المجتمع المدني لجائزة "نوبل" للسلام للعام ألفين وخمسة تقديراً لعملها في الوكالة الدولية للطاقة الذرية خلال الأزمتين الكورية والإيرانية.
