وفاة والدة شاكر خزعل بعد معاناة مع مضاعفات طبية إثر خضوعها لجراحة ودخولها الغيبوبة
بعد معاناة لأشهر طويلة، إثر مضاعفات وأضرار طبية أصابتها بعد استئصال ورم حميد في الدماغ، ودخولها الغيبوبة، توفيت، مساء اليوم، الدكتورة أولفت محمود (63 عاماً)، والدة الكاتب شاكر خزعل، منهية بذلك مسار علاج بدأ بجراحة وسرعان ما تطوّر إلى خطر يُهدّد الحياة.
قصة محمود بدأت في 28 آذار الماضي، حينما دخلت إلى أحد المستشفيات في بيروت لاستئصال ورم حميد في الدماغ، لكنّها خرجت بعدها بأضرار كبيرة، ولم تستيقظ بشكل كامل من غيبوبتها، وأدخلت بنتيجتها بسرعة إلى العناية الفائقة.
ونتيجة المتابعة، أُفيد ابنها خزعل، بعد فترة، بأنّ والدته مصابة ببكتيريا، انتقلت إليها في داخل المستشفى، وعادة ما تكون نتيجة قلّة النظافة، ما استدعى دخولها إلى العناية مجدّداً.
رحلت أولفت محمود اليوم، بعدما استستلم جسدها للمرض المستجدّ، وبعدما صارعت لوقت طويل المضاعفات الطبية الناجمة عن الجراحة، ووسط تساؤلات عن حقيقة ما جرى معها وحقيقة الإهمال الطبيّ داخل المستشفى.
قصة محمود بدأت في 28 آذار الماضي، حينما دخلت إلى أحد المستشفيات في بيروت لاستئصال ورم حميد في الدماغ، لكنّها خرجت بعدها بأضرار كبيرة، ولم تستيقظ بشكل كامل من غيبوبتها، وأدخلت بنتيجتها بسرعة إلى العناية الفائقة.
ونتيجة المتابعة، أُفيد ابنها خزعل، بعد فترة، بأنّ والدته مصابة ببكتيريا، انتقلت إليها في داخل المستشفى، وعادة ما تكون نتيجة قلّة النظافة، ما استدعى دخولها إلى العناية مجدّداً.
رحلت أولفت محمود اليوم، بعدما استستلم جسدها للمرض المستجدّ، وبعدما صارعت لوقت طويل المضاعفات الطبية الناجمة عن الجراحة، ووسط تساؤلات عن حقيقة ما جرى معها وحقيقة الإهمال الطبيّ داخل المستشفى.
للمزيد من التفاصيل: من استئصال ورم حميد إلى شبه غيبوبة... والدة شاكر خزعل تدفع ثمن الإهمال والمضاعفات الطبية