اشترِك في نشرتنا الإخبارية
انتخابات نقابة المحامين في طرابلس الأحد... منافسة حادّة بين الأحزاب ومستقلين
19-11-2021 | 11:56
المصدر: طرابلس- "النهار"
طوني فرنجيه
تُجرى، يوم الأحد المقبل، في نقابة المحامين في طرابلس عملية انتخاب نقيب جديد للنقابة وثلاثة أعضاء لمجلس النقابة، وهو استحقاق انتخابي أُرجئ لمدة عام، بسبب جائحة كورونا، وتشتدّ فيه حدة المنافسة بين الأحزاب والقوى السياسية في الشمال والمستقلين الذين يسعون لانتزاع إثبات الوجود بكل ما لديهم من اتصالات ولقاءات ومعارضة لكل ما تشهده الساحة المحلية.
ويتبارى في انتخابات الأحد المقبل على مركز النقيب، الذي سيكون مسيحياً بحسب العرف المتبع، كل من جورج جلاد، طوني خوري، جوزيف عبدو مرشّح "القوات اللبنانية"، بطرس فضول، وماري تيريز القوال.
أمّا عن المقعد المسيحي في مجلس النقابة، فالمنافسة بين سمعان إسكندر ومروان ضاهر، وعن المقعدين المسلمين لعضوية مجلس النقابة فبين سبعة أسماء، هم: منير الحسيني، عبد السلام الخير، سهير درباس، هاني المرعبي، غسان مرعي، رنا تانيا الغز، ومحمود هرموش.
وفي هذا السياق، تحظى المرشحة إلى مركز نقيب المحامين المحامية ماري تيريز القوال بدعم تيارات "المرده"، "المستقبل"، "الكرامة"، "العزم"، "المؤتمر الشعبي اللبناني"، "اتحاد الحقوقيين المسلمين"، إضافة إلى دعم واسع من الكتل النقابية والنقباء السابقين والمحامين المستقلين.
فيما يحظى المرشح بطرس فضّول بدعم "التيار الوطني الحر" وحلفائه وبعض المستقلين، إلى ما كوّنت علاقاته الشخصية واتصالاته من أصوات مؤيدة سيظهر حجمها في صندوق الاقتراع يوم الأحد.
بالمقابل، وإزاء الاصطفاف السياسي يبدو أنّ حظوظ التغييريين أو المستقلين تتراجع بالفوز بمركز النقيب فيما يحتمل أن يحقّقوا خرقاً بمجلس النقابة لا سيما بأحد الأعضاء المسيحيين.
وإذا فازت المرشحة القوال بمركز النقيب، تكون أول امرأة تتولى هذا المركز منذ تأسيس النقابة منذ مئة سنة.
ويتبارى في انتخابات الأحد المقبل على مركز النقيب، الذي سيكون مسيحياً بحسب العرف المتبع، كل من جورج جلاد، طوني خوري، جوزيف عبدو مرشّح "القوات اللبنانية"، بطرس فضول، وماري تيريز القوال.
أمّا عن المقعد المسيحي في مجلس النقابة، فالمنافسة بين سمعان إسكندر ومروان ضاهر، وعن المقعدين المسلمين لعضوية مجلس النقابة فبين سبعة أسماء، هم: منير الحسيني، عبد السلام الخير، سهير درباس، هاني المرعبي، غسان مرعي، رنا تانيا الغز، ومحمود هرموش.
وفي هذا السياق، تحظى المرشحة إلى مركز نقيب المحامين المحامية ماري تيريز القوال بدعم تيارات "المرده"، "المستقبل"، "الكرامة"، "العزم"، "المؤتمر الشعبي اللبناني"، "اتحاد الحقوقيين المسلمين"، إضافة إلى دعم واسع من الكتل النقابية والنقباء السابقين والمحامين المستقلين.
فيما يحظى المرشح بطرس فضّول بدعم "التيار الوطني الحر" وحلفائه وبعض المستقلين، إلى ما كوّنت علاقاته الشخصية واتصالاته من أصوات مؤيدة سيظهر حجمها في صندوق الاقتراع يوم الأحد.
بالمقابل، وإزاء الاصطفاف السياسي يبدو أنّ حظوظ التغييريين أو المستقلين تتراجع بالفوز بمركز النقيب فيما يحتمل أن يحقّقوا خرقاً بمجلس النقابة لا سيما بأحد الأعضاء المسيحيين.
وإذا فازت المرشحة القوال بمركز النقيب، تكون أول امرأة تتولى هذا المركز منذ تأسيس النقابة منذ مئة سنة.
