يذكر رفاق رمزي صنبر في اعدادية الجامعة الاميركية، ومن ثم في الجامعة نفسها، أنه كان خارج الدروس، يحمل غيتاره معه، لكي يوزع الموسيقى والفرح. وعندما كبر وتخرج مهندساً مدنياً، وسافر في الأرض، ترك الموسيقى، وظل يوزع الفرح، وفيض الطيبة، وفائق الدماثة، وحسن المعشر. كان رمزي، بابتسامته الدائمة، وانشغاله بكل القضايا، وطريقته في العمل، من طائرة الى طائرة، ومن نيويورك الى الصين، ومن دبي الى لندن، ومن لندن الى اسب...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول