الشماتة، من أيٍّ كان، لا تليق بأي إنسان. فكيف حيال ضريبتين قاهرتين: المرض والموت؟ تفارق والدة ديما صادق الحياة، فتنهال على الزميلة أصناف الأوجاع: الفقدان والحسرة وربما طعم الندم، مع تغريدات من كلّ الأصناف. دائماً هناك مَن ينتظر على المفرق للانقضاض. كأنّه لا تكفينا النوازل الحارقة، ولا عزلة الجدران، حتى تطفو حالات الانتقام الجماعية، بذريعة الاختلاف في الرأي. لك أن تحبّ أو لا. لكن، أمام المرض أو الموت، الأفضل أن تكون إنساناً...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول